أيها ألقلم أردتُ يوماً أن ألومكَ على حزني فسامحني لم أجد كلاماً يعبرُ عن ما في داخلي غير بكاءِ ألدائم ..أرجوكَ لا تحرمني من حبرك اللامع ألذي ينزلُ على ألورق ويبعثرُ ألأمل في ألمقلتين وتفرحُ لها جميع ألقلوب ويسكبُ ألدمعُ على ألورق ليقول:"مهما كان ألمُكَ قوي يجب أن نطأ عليه ونستمر إلى الامام"..الآن يا قلم ..يا صديقي عند الكلم..أشكركَ لانك ساعدتني على تخطي ألصعاب ..لم أشعر يوما أنك ستضعف وتنهزم بل قاومت وما من خدشٍ أصابك..
ان قلبي يملئه حبٌ وألم وهمٌ وحزنٌ ..لكن أنت وحدك جعلتهم يتحدثون وبسهولةٍ..يجلسون ويتراصون وراء بعضهم كأنهم جيشٌ من ألأسود يريدون ان يهجمو على ألورق..يا لك من قلمٍ يا قلم..
ان قلبي يملئه حبٌ وألم وهمٌ وحزنٌ ..لكن أنت وحدك جعلتهم يتحدثون وبسهولةٍ..يجلسون ويتراصون وراء بعضهم كأنهم جيشٌ من ألأسود يريدون ان يهجمو على ألورق..يا لك من قلمٍ يا قلم..